..{ هي شوقي أمشط الطريق جيئة" وذهابا" إليها }..
على أمتداد البصر في هذه الصحاري
لا أجد إلا نسمات هواء عابرة
تُدغدغ مشاعري ..
وجدائل الشعر ..
وتأخذني إلي روح أصبحت
مقيمة بدمي ..
أمام جدار الوقت يتكسر الأمل ..
وخزات الحنين تركلني
منذ الصباح الباكر ..
فلله ما أجحدك من زمن ..
صدمة الزمن .. كانت الأجدر بي حقاً ..!!
كانو هنــا .. ومنذ أن غادرت غادرو لحاقاً بها ...!!
أقسم أنني أُحبُها كما هم ..
أكان عقاباً .. لقلمِ لعين أُبتليت به تلك اللحظة ..!
وياعفو الإله بعبده.. ألم يمنحك العفو لتعفو..!!
... شعور يراودني أكنت أنا مجرد صداقةٍ على هامش الحياة ..
( كنتُ أُقدس معنى الصداقة ...)